-----------------------
مر من أمامه شبحها لوهلة...ظن أنه ليس الا طيف من خياله....خرج من مكتبه ونظر في الممر الطويل... رآها وهي تفتح باب الحجرة الأخيرة ... وقبل أن تدخل حانت منها التفاتة فرأته واقفا...لعن تسرعه وسخافاته...ثم دخل الي المكتب وهو يقول لنفسه:....
بعض الناس كتب علينا ألا نلقهم الا علي غير تقدير منا...ثم يمضي كل في طريقه.
-----------------------
هناك تعليقان (٢):
إرسال تعليق